زميل سألني مؤخرا لنصيحة أقدمها للتوازن بين الحياة العملية واللاعملية. جوابي كسر حاجزي الشخصي ليكون ملائم لنشره في تدوينة مستقلة، بناء على قواعدي التي أضعها للتدوين الأكاديمي